الاثنين، 18 أغسطس 2014

كتب قيمة في احكام الصلاة للتحميل

 المصدر مكتبة مشكاة

نبذه عن الكتاب

يوم الجمعة أفضل يوم طلعت عليه الشمس كما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد وردت في الشرع نصوص كثيرة تدل على فضل هذا اليوم، وأن على المسلم آدابًا ينبغي أن يراعيها في هذا اليوم من غسل وصلاة وذكر وقراءة للقرآن ونحو ذلك.
وممن أفرد هذه الأحكام بالتصنيف الإمام أبو بكر المروزي، في كتابه الجمعة وفضلها، والناظر في هذا الكتاب يلاحظ ما يلي:
1 - قسم المصنف الكتاب إلى أبواب، وجعل لكل باب عنوانًا، وأورد تحته ما يناسبه من أحاديث وآثار.
2 - اشتمل الكتاب على(70) نصًّا، كلها نصوص مسندة، تتنوع بين أحاديث مرفوعة وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين.
3 - لم يلتزم الصحة فيما يورده من نصوص.
4 - يعتبر الكتاب جامعًا لأهم المسائل الفقهية المتعلقة بيوم الجمعة.

----------------
2.فضائل الصلاة الفضل بن دكين
نبذه عن الكتاب
ما مِنْ شكٍّ في أن للصلاة في الإسلام قدرًا عظيمًا لا تشاركها فيه أية عبادة أخرى، ومكانة رفيعة لا تساميها فيها شعيرة غيرها؛ ذلك بأنها أولى أركان الإسلام بعد الشهادتين، وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، وهي الفاصل الذي بين العبد وبين الكفر والشرك، وهي آخر ما أوصى به الرسول صلى الله عليه وسلم قبل لحوقه بالرفيق الأعلى، فضلًا عن أنها معراج القلوب إلى الرب جل جلاله، وصلة بين العبد وخالقه تقدست أسماؤه.
وقد كتب العلماء والأئمة في بيان قدر هذه الفريضة ومكانتها في الشريعة، وكتب بعضهم في فقهها وسنة النبي ( في تأديتها، وممن كتب في هذا الإمام أبو نعيم الفضل بن دكين في كتابه الصلاة، ويلاحظ على منهجه في هذا الكتاب ما يلي:
1 - قسَّم المؤلف الكتاب إلى أبواب، وجعل لكل باب عنوانًا، وأورد تحته ما يناسبه من أحاديث وآثار.
2 - بدأ بالكلام على مما تتوقف عليه صحة الصلاة ألا وهو الطهارة من الحدثين؛ فتناول الكلام على ما يوجب الغسل، وكيفية هذا الغسل، وتناول العديد من الأمور المتعلقة بالحيض والجنابة، ثم انتقل إلى الكلام على الأذان وفضله وكيفيته وبعض المسائل المتعلقة به، ثم ختم بالكلام على الإسفار والتغليس بالفجر.
3 - بلغ عدد النصوص المسندة الواردة بالكتاب(302)، وهي تتنوع بين أحاديث مرفوعة وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين، ولم يلتزم المصنف في إيرادها الصحة.
3.أحكام صلاة العيدين الفريابي
نبذه عن الكتاب
1 - العيد في حياة الأمم مظهر من مظاهر التفرد والاستقلال، وقد شرع الله لأمة محمد ( يومي عيد، وجعل هذين اليومين من شعائر الإسلام التي أمر المسلمون بإظهارها وتعظيمها والإتيان بها على خير وجه وأكمله، ومِنْ ثَمَّ فقد ألف العلماء الكتب والمصنفات في بيان هذه الشعيرة والغاية منها وأحكامها، وهدي النبي ( فيها، ومن هؤلاء الإمام الفريابي - رحمه الله - الذي ألف كتابه أحكام العيدين.
2 - قسم المصنف الكتاب إلى أبواب، وجعل لكل باب عنوانًا، أورد تحته ما يناسبه من أحاديث وآثار.
3 - تناول المصنف العديد من الأحكام الفقهية المتعلقة بالعيد؛ كالسنة في الأكل يوم العيد، واجتماع العيد مع الجمعة في يوم واحد، والتكبير في العيدين وتوقيته، والتكبير في صلاة العيد وكم يكبر المصلي، وغير ذلك من الأحكام، وهو في ذلك كله يذكر ما في المسألة بسنده إلى الرسول ( والصحابة والتابعين.
4 - بلغ عدد النصوص الواردة بالكتاب 184 نصًّا، وتتنوع بين أحاديث مرفوعة وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين.
5 - لم يلتزم المصنف فيما يورده الصحة.
4.فضائل الأوقات الإمام البيهقي
نبذه عن الكتاب
لقد رأى المؤلف أن الشرع الشريف قد فضل في نصوصه بعض الأيام على بعض، وبعض الشهور على بعض، فأراد أن يجمع ما ورد في ذلك، فبلغت النصوص المسندة بين يديه(350) ساقها تحت(32) بابًا، هذا فضلًا عن استناده لنصوص من الكتاب الكريم.
والمقصود بأفضلية الأوقات في هذا الكتاب، الأفضلية الشرعية، من نحو استحباب عبادة معينة في ذلك الزمن، أو القيام ببعض المباحات على جهة معينة.
ولم يكتفي المصنف، بمجرد ذكر النصوص، بل هو يعقب الكثير من النصوص ببيان بعض الكلمات المستغربة في حس غير المتخصص وأحيانًا بيان دلالة النص من الناحية الفقهية، وغيرها من الجوانب الشرعية.
وليس هذا فحسب، بل المؤلف كعادته يضعف ويصحح، ويقارن ويرجح ويعدل ويجرح، ويقدح ويمدح، بملكته التي أوفت به على تملك زمام الإمامة في هذا العلم الشريف.
5.القراءة خلف الإمام الإمام البيهقي
نبذه عن الكتاب
تمثلت مادة الكتاب في(450) نصًا مسندًا، منها المرفوع والموقوف والمقطوع، قسمها المؤلف إلى(18) بابًا تناول تحتها النصوص كالتالي:
1 - يترجم للباب ويذكر تحت الترجمة ما يؤيدها من النصوص.
2 - يذكر من أخرج هذا النص من أهل العلم المشهورين
3 - يعقب النص بإيضاح دلالته الفقهية.
4 - يناقش في التصحيح والتضعيف والمتابعات والمخالفات.
5 - يتكلم جرحًا وتعديلاً على بعض الرواة؛ سواء من احتج هو به أو من احتج به مخالفه.
6 - يذكر آراء الفقهاء وحفاظ الحديث في القضية التي تناولها النص.
7 - يذكر حجة المخالف ثم يفندها.
6.كتاب ذكر النار عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي
نبذه عن الكتاب
كتاب ذكر النارأجارنا الله منها.
تحقيق أديب محمد الغزاوي
7.كتاب صفة الجنة محمد بن عبد الواحد المقدسي
نبذه عن الكتاب
كتاب جامع لكل ما ورد في ذكر الجنة من عدد أبوابها وأعلى درجاتها وأفضل أهل الجنة منزلاً وكلام أهل الجنة وتربة أهل الجنة.. وغرف أهل الجنة والعديد من المباحث القيمة عن الجنة ونعيمها .
8.صفة الجنة أبو نعيم الأصبهاني
نبذه عن الكتاب
اشتمل هذا الكتاب على(454) حديثًا، رتبه المصنف رحمه الله على أبواب ووضع لكل باب ترجمة تظهر فحواه.
وقد أتت مادة الكتاب على صورتين:
أولها: أحاديث تتناول الجنة ووصفها وهذه كلها مرفوعة.
ثانيها: أحاديث تفسر الآيات القرآنية التي اشتملت على وصف للجنة وهذه موقوفات.
وقد أجاد المؤلف رحمه الله في اختيار مادة الكتاب بهذه الصورة؛ إذ إنه لم يخرج غير المرفوع إلا على سبيل التفسير للآيات القرآنية المتعلقة بالموضوع؛ وذلك لأن موضوع الكتاب متعلق بالغيبيات التي لا يصلح أن يقبل فيها كلام غير المعصوم 
والمؤلف يجمع ما لديه من الأسانيد للحديث الواحد في موضع واحد ويستخدم حرف التحويل [ح]، وهذا ييسر على من يريد البحث في حال أحاديث الكتاب، ثم هو ـ رحمه الله ـ مع ذلك ينبه على المتابعات والمخالفات عقب ذكر الحديث، وهذا دأب أبي نعيم أسبغ الله عليه واسع رحمته.
9.كتاب سلسلة الذهب الحافظ ابن حجر العسقلاني

10.فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم القاضي أبو إسحاق الجهضمي
نبذه عن الكتاب
تضمن هذا الكتاب (103) نصًا مسندًا، سلك المؤلف في سردها مسلك السرد المتتابع، لكنه يجمع لكل نص طرقه في مواضع متتالية، مما ييسر على المطالع لكتابه استقصاء طرق النصوص المذكورة.
ومادة الكتاب تتسم غالبًا بانتقاء في الأسانيد والمتون، وجلها بل كلها من قبيل المرفوع.
وهذه السمات تنبئ عن مدى إمامة المؤلف في علم الحديث ؟! كيف لا وهو من أسرة بلغت في هذا العلم أعظم الشأو.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق